أنتَ الدواءْ.
نَكَرْتَ صَدْرِي وهو لكَ دارٌ ...
جُدْرَانُ حبٍ وزنُهَا قِنطارٌ ...
رَأَيْتَ اهتمَامِي أنَهُ ضَارٌ ....
لِكُلِّكَ يُؤْلِمُ .. كَاُنَّهُ مِسْمَارٌ ....
هَجَرْتَ أَرْضِي عِنْدَكَ مَسَارٌ ...
و هَجْرُكَ لي كانَ إِصْرَارًا ...
ستَظَلُّ أيَامُنَا كأَنها أسرارٌ ...
وقَلْبُكَ المُتَكَبِرُ ذلكَ العَقَارُ .
بقلمي : شاير امين . 17h57
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق