يامايه
هدهديني
من شجونى
خدينى
رجرجينى
ف الحضن الدافي
ضمينى
من عيون الليل
طلعينى
لملمينى
علمينى
كيف ابكينى
ف لحظة رحيل
حمدي البوقي
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق