علقت ماشئت بين السطور
غازلت ماراقنى من النساء
ارسل لهم وعودآ وباقات زهور
وكل مساء على وسادتى حلم انثى
لكني مازلت احمل عشقك
والقصيدة
والحنين ذاته
منذ عرفتك لم يتغير شيء
سوى ألوان تزاولنى كل لحظة
كيف أنّجو من غوصّي فيكِ وصوتكِ يجعلني فيهِ غريق كيف أنقذ نفسي من جحيمكِ وهمسكِ يشعلّ في صدري الحريق كيف أجد السبيل الى خلاصي منكِ وكلما اه...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق