علقت ماشئت بين السطور
غازلت ماراقنى من النساء
ارسل لهم وعودآ وباقات زهور
وكل مساء على وسادتى حلم انثى
لكني مازلت احمل عشقك
والقصيدة
والحنين ذاته
منذ عرفتك لم يتغير شيء
سوى ألوان تزاولنى كل لحظة
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق