ماعاد قلبي يذكره
ونبضات قلبي تقبله
انقطع الوداد بيننا
وهو بفؤادى يسكنه
وفي ليلي ونهاري
أتمنى يوما أن أواصله
وأنا أجالس الناس
أكون وحيدا وروحي
معه تجالسه
أخطو خطاوي إليه
دون أن اتحرك من
مكاني
وأتمنى أن أراه وأقابله
تنادي عليه نبضاتي
بلهيب شوقا إليه
ولا أريد أن أخبره
وكل من يراني يفكر
إن قلبي ماعاد يذكره
وإني نسيته واتجاهله
فلا يدرون مابي أضلعي
من لهيب شوق
ولا أدري ما الذي أفعله
فأنا قلبي ماعاد يذكره
ولكنه جالس بالفؤاد
يسكنه
ويظهر بعيني لهفه شوق
وحنين إليه
وتريد عيني أن تنظره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق