مهما تبعد جوا مني
عين و نني
حتى في نومي م قاسمني
قلبي أصبح حتة منك
حتة ليك
بس متلهف عليك
وانت شارد غصب عني
بقلمي
أحمد العمده
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق