جنيت الورد
حتى وخزتني الأشواك
دنوت منك لسعني هواك
حاولت استخراج عطره
تناثر عطره في سماك
تبسم الورد عن دلع
وقال
ضعني يا شوقي بحماك
فأنا الجورية التي
إعتادت على لقياك
يوم سقيتها بشريانك
ماء زلال من شذاك
د.خالد هيكل
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق