_رسالة
...........
...........
...........
..........
إلى متى
سيظل الضباب
يحجب عني...
مَن لم أسمع صوته
يوما قط
من لم أراه بعيني
يوما قط
و مع ذلك
أنتظره
فجرا
أخبرونى يوما
أنه قاااادم
عام ونصف
و أنا أقف
على باب الإنتظار
أنتظره
هذا الذى
لم أره
قط
لم أسمعه
قط
إن كنت حقا... فجر
تعالى
آخر هذا الليل.
وافترش حصير ي
و أسمعني صوتك
الشاعر/يسرى عزام المرصفى
28/6/2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق