صوتي المبحوح يناديك
وعقلي ما زالت تشده حروفك التائة
ويدي معلقة بألف اتجاه
تريد حضنك بأي لغة كانت
وأنت الهارب من واقعك المأساوي
هيأت لي بعض حلم
لكنك خذلتني عند أول مفرق طرق
رحلت بالإتجاه المعاكس
وتركتني مشتتة التفكير
تترقبني....
توقظني نسمة وتقلقني ألف خيبة
ناريمان معتوق/لبنان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق