كَي تَنالَ شَفاعَتُه
يَــأتِـــي إليْــــكَ المَــــوتُ فـجـأةًگــــيفَ لُقْـــــيَاكَ دُوْنَ عَتـــــاد ؟فيُغْـــرِي الـمَــالُ الْـعَــــبدَ حَيـــاةًيَحُـــيَا بِهَـــا فِـي غَـفْــلةٍ وعِنَـــاديَـبّــغِـي بَنُـــوْنًا وجَـــاهَ مَحَـــــبَّةًهُمَــا بالطَّـــمَعِ زَوْدٌ مِـــنْ بُعَـــــادتَصْـعَدُ الـــرَّوحُ للإلَـــهِ مُفَـــارِقـةًتارِكَــةً جَسَــدًا يُبْـــلَىٰ بالسُّـــهادقُـــمْ للصَّــــلاةِ تَلقَــــى حَــلاوةًفِــي الحَـــياةِ أو فَـــوق الِمهَـــادفَـازَ مَــنْ أعْمَـــالِهِ دَامَـتْ نَافِــعةًدُمْ صَــــادِقًـا رَؤوفًــــا بالٰعِــــبادلَيــسَ الَّـذِى بِاللــــسَانِ حَـــلاوَةًوالقَـــلبُ أســودُ مَسـكونٌ رَمــادكُــنْ للـيَتـــيمِ عَطـوفاً وَمَســرةًلاتَـكُن لِـعَثْــراتِ النِّـساءِ تُـقــــادطَــابَ مُــقَامَ مَـنَ قَــادَ إمَــامَـةًخَــطَّ بِهـا مَســيرةً مِن الزُّهـــادِرَاجِــيًا الإلَهَ أنْ يَنَـــالَ شَــفَاعَةًلِنَبِـــــيّنُا مُـحَمُــدٌ فِــي التَّــــنَادِبقلم-أشرف رسلان
الثلاثاء، 2 أبريل 2024
كَي تَنالَ شَفاعَتُه
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
شكوى الطبيعة
شكوى الطبيعة همست ْ بأذن ِالليل ِ أغصان ُالشجر ْ تشكو حنين َ الروض ِ شوقَـَه ُ للقمر ْ والورد بثَّ غرامه ُ متــلهـِّـفا للنور ِ يغمر ُه ُ ...
-
لن أخضع! (خاطرة ) استفزاز يلي استفزاز هكذا أقاوم اكراهات الزمان نكهة البن مع السيجارة تواسيني تعيدني إلى نقطة استقراري لن أعطي الحمقى فرصة...
-
الـلـــــه كـــريــــم أنــــا قــــاصـــــــــــــــد رب كـــــريـــــــــــــــم ومــــيــــن كــــريــــــــم غـــيـــــر الـ...
-
بين الحنين والألم! (خاطرة مهداة إلى أولئك الذين تضرروا جراء سنوات أعمال ضارة…(المناجم، حوادث الشغل…إلخ) ما بين الحنين والألم هناك ذكريات ل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق