قَصِيدَتَا وَرَائِعَتَا فاطمة يوسف عبد القادر محمد ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه كل ما في جوارحي يحن إليك بجنون
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة والشاعرة السورية القديرة الدكتورة/ فاطمة يوسف عبد القادر محمد
{1} أنتظرك ....
بقلمي الأديبة والشاعرة السورية القديرة الدكتورة/ فاطمة يوسف عبد القادر محمد
أنتظر عودتك بشوق وحنين
عد إلي ما زلت من حبك أعاني
لم تغادر ولن تغادر عقلي وقلبي إلى مماتي
وحيدة أعيش في ذكرياتي
أنتظرك لو مهما طالت السنين
أتمنى أن يقل يومًا الألم والأنين
قلبي وروحي ملكك لأنك الشخص الوحيد الأمين
كل حروف شعري تذكرني باسمك في كل لحظة وحين
لا يتوقف قلمي عن البكاء والحزن الشديد
ترتعش أناملي عند وصفك ولا أحسن الوصف الجميل
أشعر أحيانًا أن الوصول إلى قلبك يستغرق وقتًا طويلاً
كل ما في جوارحي يحن إليك بجنون
منذ شبابي وأنا بحبك مفتون
عاهدني بأن تكون لي ولن أضعف ولن أستكين
أعاهدك بأن لا أكون أول من يخون
لأن حبك في قلبي مدفون
أنتظر قدومك يا حبي الحنون
هل ستأتي يومًا ويكون اليوم الموعود ؟!!!
لنبني حياة كلها سعادة ونهدم جميع الحدود
أنت لي دائمًا الأمل المعهود .
بقلمي الأديبة والشاعرة السورية القديرة الدكتورة/ فاطمة يوسف عبد القادر محمد
{2} أَطْمَحُ فِي لِقَائِكِ حَبِيبَتِي
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الأديبة والشاعرة السورية القديرة الدكتورة/ فاطمة يوسف عبد القادر محمد تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .
أَكَادُ أُجَنُّ مِنْ طُولِ انْتِظَارِي = وَأَسْعَى لِلْوُصُولِ إِلَى الدِّيَارِ
شِفَاهُكِ – حُلْوَتِي – شَهْدِي الْمُصَفَّى = أَوَدُّ مَذَاقَهَا حُلْوَ الْقَرَارِ
وَخَدَّاكِ الْجَمِيلَانِ اسْتَكَنَّا = بِعَقْلِي مَسْكَنًا يَا لَانْشِطَارِي !!!
بَرَاعِمُ خَيْرِهَا وَرْدٌ وَفُلٌّ = أَوَدُّ قِطَافَهُ مَا مِنْ فِرَارِ
أَ فَاطِمَةُ الَّتِي تَيَّمْتِ قَلْبِي = أُحِبُّ أَذُوقُ فِي ذَاكَ الْكَرَارِ
وَرْمْشَاكِ الرَّشِيقَانِ احتوتني = أَ تُوقُ إِلَيْكِ فِي هَذَا الْمَزَارِ
وَحَتَّى حَاجِبَيْكِ وَوَجْنَتَيْكِ = بِخَاطِرَتِي وَوُجْدَانِي الْمُثَارِ
أُحِبُّكِ مَا يُفَارِقُهَا فُؤَادِي = وَأَطْمَحُ فِي لِقَائِكِ بِاقْتِدَارِ
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
mohsinabdraboh@ymail.com mohsinabdrabo@yahoo.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق