الجمعة، 23 فبراير 2024

جسد بلا روح

 جسد بلا روح

ليتك لم ترحلي
فقد دق ناقوس
الشوق ورحلت
أوراق الربيع
وشرعت الروح
في غرغراتها
الأخيرة جسد بلا
روح وظل وخطى
صامتة فلمن
أكتب و الخريف
قد إعتدى على
كل الفصول
كيف أجمع شظايا
حب هاربة
كيف أمنح الأنفاس
وقتا كي تحاول .
الإنتظار
إنتهت أسطري .
وتلاشت أحرف
القصيدة وإنكسرت
مرايا كنت
أرى فيها يوما
وجه حبيبتي
زكرياء عسول
قد تكون صورة ‏‏زهرة‏ و‏جسم مائي‏‏
أعجبني
تعليق
إرسال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...