غــــائــبــتي ..
شوقي إليكِ كـ لحن
أسمعهُ ولا أراه فـ لو لم
تكوني أنتِ في حياتي
كنت جبتُ العالم
تضيئ ظلمتي وأضيئ
لأجلها فـ كلما غيبتي
عني ابحث عنكِ في
وجوه البشر يمكن
ألقاء من يشَبهكِ
أحلم والواقع بيد الله
ربما نلتقي بين سطرين
وربما بآخر القصيدة
احلم واجوب أرجائه
كطفل في حضن أمه
فإن شئتي أنا
طفل الحلم أو رجل
الحلم سميني ما شئتي
فلم اعداهتم بالحرية
بعد الإحتلال .
(من ديواني سفر الروح )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق