حينما تكون حراً بلا قيود تكون أنشودتك للحياة مختلفة
فلا تلوم من في الاقفاص مكبلٌ في قيوده لماذا يغني من خلف القضبان ويظن أن صوته جميلا.
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق