حينما تكون حراً بلا قيود تكون أنشودتك للحياة مختلفة
فلا تلوم من في الاقفاص مكبلٌ في قيوده لماذا يغني من خلف القضبان ويظن أن صوته جميلا.
كيف أنّجو من غوصّي فيكِ وصوتكِ يجعلني فيهِ غريق كيف أنقذ نفسي من جحيمكِ وهمسكِ يشعلّ في صدري الحريق كيف أجد السبيل الى خلاصي منكِ وكلما اه...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق