حلت....
عليه....
ورده...
من بين...
الورود.....
تسحر...
العيون....
قربت...
من غصنها....
ابتسمت....
وقالت....
شم عبير...
وكن بعيد....
راجيتها....
ان تكون....
سعيفي...
نسير....
بين....
الورود....
او تعطيني...
من رابط...
الفراشات....
مسير دوب....
حبيب....
غابات....
الاشجار....
تضللني....
الطريق.....
الليل اتاء...
وهوموحش....
و ظليم....
القمر لم يظهر....
والسماء....
معبده بالغيوم....
وانا قلبي....
استقرت....
بهذا العيون....
رافقيني...
وارشديني...
عساك...
توصليني...
معباري....
خارج اابستان....
ضميني....
صدري...
يضيق....
وجسمي....
ضعيف....
البرد....
مثنائي....
وانا وحيد....
غريب....
ع عيناك.....
سوادها ليل....
وبياضها قمر.....
رن ناقوس....
قلبي بعشق....
لتلك العيون....
وغصن اوراقه...
ووروده تسرالعيون....
ومن غسق.....
الليل...
نور يتصق...
والشفق...
الاحمر....
مبسم...
لها....
فما ارتوتني....
الانظراتها...
دمعها يسقي...
النظر...
وياجانية....
الجنايني....
متي اقطف....
من غصنك...
ورد....
تاهني...
عبير....
الياسمين.....
واملئ....
فؤادي.....
بعطره....
انشرح...
قلبي له....
اي طائبة....
نثرك...
اليه....
قدوم....
ماحت...
من روابي.....
او من مسايل....
السيول.....
او ظفاف....
الانهر....
تنمو....
عشب....
بها وازهار....
الطفي....
يادمعتي....
بين الرموش.....
والجفوني....
فاحسرتي....
يوم لاتلاقي....
غزتني....
وهي تدرك....
انها جانيه....
عليه....
بعيده.....
عني....
والشوق....
لها مطاع....
ايابدرة.....
القلب.....
انتي....
ليس....
جانيه....
انا جاني....
غ قلبي....
العشوق....
امطرني....
وخضعت...
للقياكي....
مدني.....
في اشجاني....
لوعة......
لتلك....
العيون....
الزاجرات....
لاتعلمي....
ياحبيبتي.....
هجرانك....
لقلبي.....
عي احزاني....
من ينساء....
الهواء....
كانه....
نساء....
روحه...
من الفناء.....
اعيدي ....
اليه....
ربيع....
العمر....
انتي....
شقية...
روحي.....
فاياقمر....
لاتنشق....
فدعني....
ارى.....
روح....
حبيبي....
في منازلكم....
مشيت....
كثير....
تائه....
دون.....
علمي.....
تفني...
عليه...
نشد...
النشيدو....
والشعارو....
قالوا قولا.....
لايباح....
فااني.....
والله لكي....
مربوط......
من الشوق....
القيد في معصمي...
الآمه اجبرتني....
لاكون لكم الامطاع......
شدى الشاديو....
وزقزق عصافير.....
بنشيد الربيع.....
وقت الغروب.....
احمدعمر اللحوري.
المكلا حضرموت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق