تَهِيمِينَ فِي بِحْرِ حُبِّي الْكَبِير
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة السورية القديرة / شهناز علي تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .
أُحِبُّكِ أَوَّلَ سَطْرٍ بِقَلْبِي = تَتِيهِينَ فِي الْعَاشِقِينَ بِحُبِّي
بِدَفْتَرِ عِشْقِكِ قُولِي الْكَثِيرَ = وَقَلْبُكِ يَخْفِقُ شَوْقًا بِقُرْبِي
أَضُمُّكِ لِي فِي غَرَامٍ جَمِيلٍ = وَأَقْطِفُ وَرْدَكِ يَسْهُلُ صَعْبِي
أُقَبِّلُ وَرْدَةَ ثَغْرِكِ حَتَّى = يُحِسَّ سَعَادَةَ دُنْيَاهُ جَنْبِي
وَأَلْثُمُ خَدَّيْكِ حَتَّى يَذُوبَا = بِنَهْرِ الْجَمَالِ يَفِيضُ بِعَذْبِ
وَنَقْضِي بِحُبِّكِ أَحْلَى اللَّيَالِي = وَكَاسُكِ يَسْكَرُ مِنْ خَمْرِ شُرْبِي
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
mohsinabdraboh@ymail.com mohsinabdrabo@yahoo.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق