الثلاثاء، 13 فبراير 2024

قَصِيدَتَا وَرَائِعَتَا شهناز علي ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه بلابلُ العشق ِ في صدري وفي طرقي بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة

 قَصِيدَتَا وَرَائِعَتَا شهناز علي ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه بلابلُ العشق ِ في صدري وفي طرقي

بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
{1} لمّا عشقتك مال الكونُ مِن طرب ٍ
بقلمي الشاعرة السورية القديرة / شهناز علي
أشمُّ عطرك بين الحبر والورق ِ
وهل أشم سوى خديك يا عبقي
سألتُ عنك عقود الفلِّ فارتعشتْ
بلابلُ العشق ِ في صدري وفي طرقي
لمّا عشقتك مال الكونُ مِن طرب ٍ
وزغردُ الغيمُ فوق البحر ِ في الأفق
بقلمي الشاعرة السورية القديرة / شهناز علي
{2} أَشْتَاقُ ثَغْرَكِ يُهْدِينِي فَرَائِدَهُ
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة السورية القديرة / شهناز علي تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ
أَشْتَاقُ خَدَّيْكِ وَرْدَ الْحُبِّ فَأَتَلِقِي = وَجَرِّبِي الْحُبَّ هَذَا الْوَقْتَ فِي طُرُقِي
أَشْتَاقُ ثَغْرَكِ يُهْدِينِي فَرَائِدَهُ = فَأَسْكُبُ الْحُبَّ أَزْهَارًا عَلَى وَرَقِي
أَشْتَاقُ نَهْدَيْكِ قَدْ ثَارَا عَلَى شَغَفٍ = بِمَوْعِدِ الْحُبِّ مِثْلَ الْغَيْثِ فِي الْأُفُقِ
أَشْتَاقُ عَيْنَيْكِ فِي حِلِّي وَفِي سَفَرِي = تَرْنُو إِلَيَّ وَقَدْ أَبْحَرْتُ فِي النَّفَقِ
أَشْتَاقُ رِمْشَيْكِ فِي هَمْسِي وَقَدْ غَمَزَا = فَهِمْتُ فِي غَمْزِهَا يَحْمَرُّ كَالشَّفَقِ
أَشْتَاقُ سَاقَيْكِ فِي الْإِبْحَارِ قَدْ فَتَحَا = حَتَّى تَأَلَّقْتُ إِبْدَاعًا عَلَى النَّسَقِ
أَشْتَاقُ لَحْنًا جَمِيلاً بَعْدَ خِلْوَتِنَا = وَقَدْ رَسَمْنَا طُيُورَ الْحُبِّ فِي الْعَلَقِ
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
mohsinabdraboh@ymail.com mohsinabdrabo@yahoo.com
قد تكون صورة ‏‏شخصين‏ و‏نص‏‏
كل التفاعلات:
١

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...