أعتذر
المفكر
حيدررضوان: اليمن
الوقفه للنشيد الأوطان سهله وبسيطة وغير مكلفة من الوقت. لكن لها اجرا كبيرا يتقاضى عليه الواقفين.
بينما الوقفة وإتخاذ موقف وطني وإيماني عن دماره وتمزيقه وهدم سوره الحامي للغزاه مستحب
إلا من رحم الله
أعتذر
بكل معاني الأدب وغاية القلم لكل منتدى وملتقى أدبي وفكري وصفحات ((((بالمئات والولوف)))) طلبوا منا الإنظمام إليهم «سواء على الفيس والوتس» لانستطيع التواجد لأسباب كثيرة فالكم الكثير في حد ذاته إرهاق وعائق. وصفحتنامفتوحة ترحب لمن أُعجب بخاطرة ما بقصد النشر للفادة
خالص الود والشكر والتقدير لجميع الأعزاء
لما جعل كلا من نفسه واعيا ومحدثا ومرشدا وناصحا وهو منقاد في الأصل للوهم المتبع لسياسة التجويع الفكري والتجهيل
وحرب الأفكار الذي تسلفه من من لايعلم ليقضيه في الأوساط
نتج عن ذلك إسقاط القدوات وغياب أُولي الألباب المفكره عن الساحة القيادية العلمية والعملية مما أدى إلى عدم تقبل كل صواب وأصبح الخوض في تجارب الإحباط المبعوث بالتكرار عند كل تغير معاكس لذي قبله.
ولكنا نأمل الخير فالضباب للغمام مبشر بالخير والبركات المغيثة بصفاء النفوس وإعادة الإتجاه إلى وعود الله برشد مبين يغسل غمرة العقول ويعيد ما شرد إلى السبيل سلسبيل سؤال بإجابة المودة بعدل وسلام الوئام
خواطرافكار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق