الجمعة، 2 فبراير 2024

اعيديني.....

 اعيديني.....

يادنيا....
لاكتب....
مذكرات....
احلام....
كيف.....
غاب...
المرح......
من بين...
الجداول....
والاوراق....
وقطف....
الورود.....
وماطاب....
علميني.....
ان اشتاق....
الى اشقر....
العيون.....
الباسمات....
حبيبي....
لاتسالني....
كثير....
انا شديد....
الاحساس...
ولوع....
اليك....
من غيركم....
لمن اشتاق....
ادمعت....
عيني....
من الفراق.....
وصار....
الحب.....
في القلب....
محتار....
من غيابكم....
عني صرت غريب....
لبضع سويعات....
عندي....
كانها دهر...
ملفات....
اكتبها....
من اشعاري....
هل تعينين....
مااكتبه لاجلك....
نور يثني....
عليه....
تعال....
واعطف....
قلبي...
لايتحمل....
الفزاق...
احتاجك...
قلبي....
عذابه الفراق....
انت مصباحي....
ونور الدنيا....
ياقمر الازمان....
كيف احكي....
لي ماجرالي...
من غيابكم....
فقد ظليت....
يتيم....
وفي مهجت....
فؤادي...
لايناظركم....
من اراه...
من بعدكم....
لانكم حلمي....
الوحيد.....
وسيدة حظني....
فراغي دقايق....
دهرمخنوع....
ولهيب تحرق....
احشاء صدري....
لايطفيها.....
الاعيونك ياحبوب.....
الصمت يكتنفني....
ويزعجني....
كاحبات المطر....
والكلمات لم تكتب....
والحبر جف من القلم....
ياقاتلة روحي.....
اسمع منك نعم.....
الحب يظهر....
في عينيك....
ولاتقولي احبك يامغرور .....
لانسيم وردك....
ياتيني منكم.....
عبيره طيب....
وسهامه تقتلني....
في منامي.....
اخفيتي نظري....
لغيركم.....
واصبحتي.....
انتي الموحي الوحيد.....
شمعه ومذكره......
ووجهك غايب منه.....
وانا من جل....
عينيك شااموت.....
ادفتيني.....
في صدرك....
سااكون محفوظ......
ولذلك سعيد......
احمدعمر اللحوري.
المكلا حضرموت
قد تكون صورة ‏‏‏يوميات‏، و‏كتاب‏‏ و‏زهرة‏‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...