مااجملها من رحلة
ومااحلاه من لقاء
وكانت البشرة والفرحة
عندما طلبك رب السماء
ومع جبريل كانت الصحبة
ببراق ابيض ينتظر النداء
وبالاقصي كانت الصلاة الكبري
وكنت لكل الانبياء الامام واللواء
حتا ارتقي الحبيب وعند السدرة
فرض الصلاة برحلة الاسراء
قالها ربي رحمتك بالامة
فكان الرد لن يصابوا بشقاء
قد رزقنا الله بنبي الرحمة
صلوا عليه واكثروا الدعاء......وكل عام والامة الاسلامية بخير
بجاتو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق