حِينَ أَحْبَبْتُ الْفَتَاةَ الشَّاعِرَةْ
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة السورية القديرة / وفاء حبيب أم علاء تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .
وَجْهُكِ الْبَسَّامُ مِثْلُ الْقَاهِرَةْ = هُوَ فِي الْأُولَى كَمَا فِي الْآخِرَةْ
وَجْهُكِ الْبَسَّامُ يَحْكِي مَوْلِدِي = فِي رُبُوعِ الْقُدْسِ أَوْ فِي النَّاصِرَةْ
وَجْهُكِ الْبَسَّامُ حُبٌّ خَالِدٌ = يَرْتَئِي حُبِّي بِرُوحٍ شَاكِرَةْ
وَجْهُكِ الْبَسَّامُ نُورٌ آسِرٌ = دَعَوَاتِي أَلْتَقِي بِالْآسِرَةْ
وَجْهُكِ الْبَسَّامُ يَحْكِي قِصَّتِي = حِينَ أَحْبَبْتُ الْفَتَاةَ الشَّاعِرَةْ
لَمْ أَزَلْ فِي حُبِّهَا مُسْتَبْشِرًا = وَجْهُهَا أَحْلَى الْوُجُوهِ النَّاضِرَةْ
أَجْمَلُ اللَّوْحَاتِ وَجْهٌ بَاسِمٌ = لَكِ يَا حُبَّ عُمْرِي نَاظِرَةْ
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
mohsinabdraboh@ymail.com mohsinabdrabo@yahoo.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق