الاثنين، 12 فبراير 2024

وكأنك تلك الندبة العالقة بجسدى شاهدة على جُرح عانيته فى طفولتى بقلمى .. أحمـــــــــــــــــــــــــــــــــد ..

 وكأنك تلك الندبة العالقة بجسدى شاهدة على جُرح عانيته فى طفولتى . نعم .. برأت منه وشُفيت . ولكن كلما تحسستها بيدى ( لا أدرى بقصد أو دون قصد ) تذكرته ...

بقلمى ..
أحمـــــــــــــــــــــــــــــــــد ..
قد تكون صورة ‏نص‏
أعجبني
تعليق
إرسال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...