كنت في بعض الأحيان
أتلقى من عيونكِ
رسالة جميلة
وغنوةً من انغام روحي
تعزفينها على أمل اللقاء
ففي عينيكِ لغة خاصَة
لا يقرها سوَى قلبي
فلايزال عناقكِ
في مقدمة رغباتي
وأهمها .
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق