قَصِيدَتَا وَرَائِعَتَا آمنة يوسف كنعان ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه لا شفيع لك من هوى حبيبة باتت مغرمة بك
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
{1} «»خسرت الرهان«»
بقلمي الشاعرة السورية القديرة / آمنة يوسف كنعان
««»»»«««»»»««»»»
وألقيت على قلبك تحية
الحب الهوى والجوى
وأيقظت الحنين فيك.
وغرد الحب والعشق.
في جوارحك وأعلنت.
استسلامك ورضخت
إلى مطالب قلبي
لا شفيع لك من هوى.
حبيبة باتت مغرمة
بك على مقربة
من أنفاسك
تشاطرك الهمس
ونبضات القلب ،،،
أيها الفارس البعيد مهما حاولت
الهروب لن تقدر على
المفارقة ستدخل القلعة
الحصينة وتكون سجين
ملكة الغرام مهما قاومت
وإن عاندت فيما أريد
من حب يغذي الروح.
ستموت شهيدا وأكتب.
على جثتك شهيد الحب.
لذلك ضع أسلحتك وأعلن
استسلامك خسرت الرهان
بقلمي الشاعرة السورية القديرة / آمنة يوسف كنعان
{2} أُحِبُّكِ حَبِيبَتِي وَالْقَلْبُ يَهْفُو لِحُبِّكْ
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة السورية المبدعة / آمنة يوسف كنعان تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .
أُحِبُّكِ وَالْقَلْبُ يَهْفُو لِحُبِّكْ = يَوَدُّ الْحَيَاةَ يَكُونُ بِقُرْبِكْ
عَزَفْتُ النَّشِيدَ لِحُبِّكِ رُوحِي = سَمِعْتُ النَّشِيدَ بِأَعْمَاقِ قَلْبِكْ
وَسَطِّرْتُ أَحْلَى مَلَاحِمِ حُبِّي = وَقَلْبِي كَطِفْلٍ رَضِيعٍ بِجَنْبِكْ
وَيَبْكِي فَتُعْطِينَ لِلطِّفْلِ ثَدْيًا = عَطُوفًا يَحِنُّ بِأَوْقَاتِ جَدْبِكْ
فَيَفْتَحُ صُنْبُورَ شَهْدٍ لِطِفْلٍ = تَعَلَّقَ يَلْقُمُ مَوْضِعَ عَذْبِكْ
وَيُمْسِكُ نَهْدَيْكِ حُبًّا وَعَطْفًا = يُلَاعِبُهَا فِي مَوَاطِنِ خِصْبِكْ
تَحِنِّينَ فَتْحًا وَغَلْقًا لِحَرْفٍ = وَأَنْتِ تَجِدِّينَ فِي رَفْعِ ثَوْبِكْ
وَأَدْخُلُ حَتَّى يَطِيبُ الدُّخُولُ = وَتَحْلُو الْحَيَاةُ بِآهَاتِ شُرْبِكْ
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
mohsinabdraboh@ymail.com mohsinabdrabo@yahoo.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق