الاثنين، 19 فبراير 2024

من حكاوى النكديه

 من حكاوى النكديه

دستور يابنات الحور
يامسا الهنا والانوار
ردت اسمه ايه ده كمان
ياستى انا الغلبان جريح القلب وهيمان
اللى نفسه يسمع كلمة بحبك من زمان
ردت بعينك يابصباص
مانا قلتهالك من عشر سنين على الخاص
وفتنت وقلتها لكل الناس ياخباص
وكتبتها على بابك وخليت اسمى لبانه عند اصحابك
رديت /سعتها فرحت بعد ما اتحرمت منها من عشر سنين
كنت سعتها سنى يدوب حاجه واربعين
وانت كان سنك سبعه وعشرين
يعنى النهارده مر علينا من السنين حاجه وعشرين
وسعتها فتحتى الكاميرا وورتينى وشك
وشفت المسكره اللى زينت رمشك
ولون عنيكى العسليه
وفرحت لما عرفت انها لون عنيا
امال لو كنتى شيلتى النقاب اللى على وشك كمان
كنت سعتها قلت كلام غير الكلام ولا فى الاحلام
ومن يومها اطلب منك انك تكرريها تقولى بكره
وبكره امتى اللى لغاية النهارده مجاش
وامتى يلمك بيت بعريس زيى على المعاش وده كمان ان عاش
خلى عندك شوية احساس وسيبك من كلام الناس
ويلا ندخل دنيا تكون على الاد
ومتسمعيش كلام حد
اقولك على سر بس قولى عليك الامان
سيبك من اخينا فلان
اللى بيتنحنح وبيدعى انه ناقص حنان
ومش هكمل عشان الفتنه حرام
خلص الكلام
سلام
المصرى الشاعر
قد تكون صورة ‏شخص واحد‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...