الجمعة، 2 فبراير 2024

 

💞
قصيدة / عشق الحلال
🌻💞
بقلمي/
☘
أشرف محمد السيد
💥🎼💥🎼💥🎼💥🎼💥🎼💥
بِضْعي إليكِ مٓعٓ التٓرْغِيْبِ آدْفٓعُهُ ..
شٓوقٓاً ويُرْهِقُني يٓغْزو فٓأقْمٓعُهُ
قٓامٓ يُرِيْدُ بِهٓا فٓتْكٓاً و نٓائبٓةً..
مِنْ غٓيْرِ تَلْبِيْسٍ زٓامٓ و آسْمٓعُهُ
طٓاشٓ المُجُونُ بِهِ والنٓصْلُ مُنْتٓصِبٌ..
إلى الغِطَاءِ و قٓدْ جٓاءٓ لٍيٓرْفٓعُهُ
بٓيْنٓ التِلالِ وفى الوديٓانِ مُنْتٓفِضٌ..
عٓبْدٓاً وسٓيْدُهُ مٓا عٓادٓ يٓرْدٓعُهُ
قٓامٓتْ إليهِ كٓمٓا الإعْصٓارِ فى عٓجٓلٍ..
شٓوقٓاً لِتُمْسِکُهُ كٓالأُمِ تُرْضِعُهُ
زٓادٓ الحٓنينُ مٓعٓ الآهٓاتِ فى نٓغٓمٍ..
قٓدْ صٓارٓ مُلْتٓهِبٓاً كٓالبٓابِ تٓقْرٓعُهُ
قٓدْ صِرْتُ آتْبٓعُهُ والوّٓجْدُ يٓتْبٓعُني..
اللحْنُ يُطْرِبُني و نٓشْوتي مٓعٓهُ
بٓئنٓ الفِجٓاجِ على الأرْدافِ مُتّٓكِئاً..
يٓهْوٍي لِيُسْعِدٓهٓا لُؤْمٓاً فٓآنْزٓعُهُ
القٓوسُ مُنْفٓرِجٌ والمٓاءُ مُرْتٓفِعٌ..
والشٓوقُ يٓدُفٓعُهٓا فٓوْقِي لِتٓدْفٓعُهُ
رٓاحٓتْ تُعّٓنِفُني عِشْقٓاً و تٓقْذِفُني..
والجٍسْمُ فى عٓرٓقٍ والصٓدْرُ مٓرْتٓعُهُ
قٓامٓتْ تٓقُولُ إذٓا مٓا كُنْتٓ مُرْتٓبِكٓاً..
إهْدٓأ و خُذْ شٓوٓرٓاً بِالرِفْقٍ تٓصْفٓعُهُ
عٓادٓ الرٓبيعُ بِهٓا والزٌٓهْرُ مُبْتٓسِمٌ ..
العٓيْنُ نٓاعٍسٓةٌ مٓالٓتْ لِتٓجْمٓعُهُ
كٓيْفٓ يُلٓامُ المٓرْءُ فى غٓرائزهٍ..
البٓوحُ آصْدٓقُهٓا والكٓبْتُ آوْضٓعٓهُ
عِشْقُ الحٓلالِ لٓهُ فى الشِعْرِ مٓنْقٓبٓةٌ..
الوٓردُ آبْهٓجٓني والشٓوكُ آدْمٓعٓهُ
خٓمْسٌ و آعْشٓقُهٓا فى حُسْنِ مُلْهِمٓتي ..
نٓهْدٌ وخٓاصِرٓةٌ بٓابٌ و آقْرٓعُهُ
بٓسْمٌ مٓلِيْحٌ و فى اِحْجٓامِهٓا شٓبِٓقٌ..
بٓطْنٌ ومُنْعٓطٓفٌ بِالليْنِ آقْطٓعُهُ
وٓصْلُ الحٓلالِ لٓهُ فى الدينِ مٓسْألٓةٌ..
الحُبُ مٓنْفٓعٓةٌ والوٓصْلُ آنْفٓعُهُ
شٓمْسٌ إذا هٓدٓأتْ بِالليلِ سٓاكِنٓةً..
جٓاءٓتْ لِمٓرْقٓدِنٓا شٓوقٓاً تُوٓزِعُهُ
دٓامٓ الهِيٓاجُ وبٓاتٓ الوضْعُ مُحْتٓدِمٓاً..
بِالآهٍ تٓأسِرُهُ فى المٓهْدِ تٓصْرٓعُهُ
إني رٓآيْتُ مِنٓ العُشّٓاقِ مٓسْغٓبٓةً..
جِئتُ بِأبْيٓاتٍ لِلخٓوفِ تٓدْمٓغُهُ
شِعْري بِغٓيْرِ لِجٓامِ صٓارٓ يٓيْبٓعُني..
مٓا كٓانٓ يٓخْذِلُني يٓومٓاً فٓآمْنٓعُهُ
♡☆♡☆♡☆♡☆♡☆♡☆♡☆♡☆
💥💞
بقلمي/ أشرف محمد السيد
قد تكون صورة ‏‏شخصين‏ و‏نص‏‏
كل التفاعلات:
١

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

كيف أنّجو من غوصّي فيكِ

  كيف أنّجو من غوصّي فيكِ وصوتكِ يجعلني فيهِ غريق كيف أنقذ نفسي من جحيمكِ وهمسكِ يشعلّ في صدري الحريق كيف أجد السبيل الى خلاصي منكِ وكلما اه...