الثلاثاء، 13 فبراير 2024

وكيف لا اعشقها واحبها

 وكيف لا اعشقها واحبها

وهي تسري فالجسم ك الدم
لم اري اطيب من قلبها
وردة ريحان هي ريحها لمن شم
محظوظا لاني تؤام روحها
حضنها ام حنونة تضم
لم امل يوما او يقل حبها
هي الزوجة هي الحب هي الام...الحب وسنينه ...بجاتو
قد تكون صورة ‏‏‏شخصين‏، و‏قلب‏‏ و‏نص‏‏
أعجبني
تعليق
إرسال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...