[[[[[[[[[[ عبث يابن أٓويا ]]]]]]]]]]]
من يافؤادي ااااالذي لك مناديا?
لهُ صوت بالاذهانِ يسمع وداويا
أتنصت ألى من عنّكَ كان لاهيا?
فالقلب قالَ لم أجب من تخلّيا
على من لهِ كان للطيف وراقيا
أحبّاً أتطلبهُ عبث يا بن ااااأٓويا?
فلم يستجب لك ألذي منك باكيا
جردتني ااااأجمل وأغلي ثيابيا
عزَّ اااااالنشاما قد سلبتيه منّيا
فحطمت هيبة ااالذي كان عاليا
فأظهرت ماقد كان لي منك خافيا
فاوئدةِ الشوقي الذي كان عاتيا
وأغرقتِ مركب حبنا والجواريا
فأرديتِ حلمي وألامل صار فانيا
رماد اصبحَ في كفِ يدِ االذواريا
وابكيتِ من في حبكم كان هاويا
فأيامي اااااالبيضا جعلتي ليالي عانى فـؤاي منـكَ ويـلاً ولاقيا
نار المـواجع في فـؤادي مكاويا
بدخانـهِ ، نكـهاتِ ، جرحُ ألمأسيا
ولم اأحتوي فيهِ حريق المأقيا
يا من قد اتسبّبتِ في كلِ ما بيا
بنار االعذابِ ارهقتِ ونّهكتَ حاليا
ونادمتـهُ ، عـن ، ما بدر ، منّهُ ليا
فالقلب حبك وانت له كنت قاسيا
لكَ كان يتقرب بحبٍ ااااألاهيا
ولم يلق منك القلب الا تجافيا
لو حبكَ فاضَ في الكونِ صافيا
فـلي عـزةٌ متـعاليه عـن غـراميا
فكيفَ أريـدُ حب كاذب مراءيا
فلا قـيمةٌ له عنـد صالح يساويا
سألـقي وأمـنع حب كان منافيا
فلم يقبله شخصاً كريم ووافيا
من قلبي المسكين الشوق طاويا
ما ريد خائن في حياتي وخاويا
[[[[][[[[أبو علي الصلاحي]]]]]][]]]]
تعريف، أٓويا الثعلب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق