الجمعة، 2 فبراير 2024

بقلمي الشاعر

 بقلمي الشاعر

محمد عبد الباقي حسين في احتضني من خلفي
جمهوريه مصر العربيه
احتضني من خلفي الكبر
دون علمي ودون ان يراني
ووضع يده على
كتفي وفرض علي
نفسه وحدثني
بكلماته وقال في
اذاني ستبقى معي
فلا تؤاخذني وضغط
على ظهري لينحني
وامر باصفرار وجهي
ولم يترك حتى جلدي
فاصابني منه الفزع
وخوفي ورايت نفسي
اقول اين ذهب جمالي
ونسيت ايامي واحلامي
وعمري ولم اذكر اسمي
ومات احساسي بالوجود
وكثره الظنون ويكاد
يصيبني الجنون وإحس
انني لما اكون من قبل
ولم تاتي عليا بدايه
وظللت اقول كيف
ضاع صبايا واين
نهاري وامسي
قد تكون صورة ‏شخص واحد‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شكوى الطبيعة

  شكوى الطبيعة همست ْ بأذن ِالليل ِ أغصان ُالشجر ْ تشكو حنين َ الروض ِ شوقَـَه ُ للقمر ْ والورد بثَّ غرامه ُ متــلهـِّـفا للنور ِ يغمر ُه ُ ...