الأربعاء، 14 فبراير 2024

قَصِيدَتَا وَرَائِعَتَا آمنة يوسف كنعان ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه واشتياقي لها ليس أي اشتياق

 قَصِيدَتَا وَرَائِعَتَا آمنة يوسف كنعان ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه واشتياقي لها ليس أي اشتياق

بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
{1} هجرة النوارس
بقلمي الشاعرة السورية القديرة / آمنة يوسف كنعان
{{هجرة النوارس}}
{{وعودة النوارس}}
،،،،،، ،،،،،، ،،،،،، ،،،،،،،،
هاهي النوارس
تهاجر محملة مثقلة،،،
أجنحتها من،،
الهموم والاكتئاب من،
هول ما رأت من،،
الحزن والفرح،،،،
هاجرت وتركتني ،،،
أترقب العام القادم ،،
بلهفة عارمة،،،
أتوق لها بشغف،،،
ودعتها،،،،،
بدمعة ونظرة توسل،،
أنتظر منها خبر من ،
ذاك البعيد الذي ،،،
كان يعاودني كل ليلة
،،،،،،، ،،،،،،، ،،،،،،،، ،،،،،،،
{{{{عودة النوارس}}}}
هبت رياح عاتية،،،،
أشتم رائحة،،،،
نوارسي تقترب،،،،
مني تنثر زقزقتها ،،،،
في الفضاء البديع،،،،
اشتياقي لها ليس
أي اشتياق ،،،
نظرت إلى الفضاء ،،،،،
الواسع، ،، ،
وهي تسبح ،،،،،
في،،، السماء شعرت،،،،
بنظراتها أثارت،،،
براكين في ،،،،
إحساسي،،،،
اقترب أحد النوارس،،،،
ودنى مني أكثر،،،،
فأكثر قلت له أخبرني،،،،
عن ذاك البعيد،،،،
إن هجره تخطى،،،،
العقل والتفكير،،،
أخبرني بالله عليك،،،،
إن الروح تناجي من،،،
كان بالروح تائهًا،،،
قال سيأتي عندما،،،
يحل الليل ويحل،،،
السكون وتطرب،،،
الأشواق والمشاعر،،
،،،،،،، ،،،،،،، ،،،،،،،، ،،،،،،،
{{{جاء ذاك البعيد}}}،،
وكان اللقاء والتهبت،،،
الدموع الفرح كانت،،،
عيونه تفيض شوقًا،،،
وتوسلاً وكانت سكينة،،،
الروح وامتزجت سويا،،،
هي نوارس تأتي بكل،،،
ما يثير الروح ويطرب،،،
القلب،،،،
بقلمي الشاعرة السورية القديرة / آمنة يوسف كنعان
{2} شَهْدُ حُبِّكِ حَبِيبَتِي
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة السورية المبدعة / آمنة يوسف كنعان تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .
يَا لَيَالِيَّ وَأَلْوَانُ الصَّقِيعْ = أَلْهَبَتْ شْوْقِي إِلَى الْحَرْفِ الْبَدِيعْ
كَانَ حُلْمًا وَاشْتِيَاقًا جَارِفًا = شَوَّقَ الْقَلْبَ إِلَى أَحْلَى رَبِيعْ
أَسْهَرُ اللَّيْلَ وَكَاسِي حَالِمٌ = بِلِقَاءِ الْحَرْفِ فِي أَحْلَى صَنِيعْ
لَيْتَهُ يَشْرَبُ كَأْسِي هَانِئًا = يُطْفِئُ الشَّوْقَ بِأَجْوَاءِ الضَّجِيعْ
بَارِكِي لِِي يَا نُجُومِي مَقْدِمًا = لِلْهَوَى الْغَلَّابِ وَالْحُبِّ الْفَظِيعْ
سَيُضِيءُ اللَّيْلَ بَدْرِي حَالِمًا = يَرْتَجِي دِفْئِي عَلَى ضَوْءِ الشُّمُوعْ
يَفْتَحُ الْكَأْسَ بِحُبِّي شَارِبًا = شَهْدَ إِعْدَادِي بِحُبٍّ لَا يَضِيعْ
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
mohsinabdraboh@ymail.com mohsinabdrabo@yahoo.com
قد تكون صورة ‏‏شخصين‏ و‏نص‏‏
أعجبني
تعليق
إرسال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...