مِنْ فَضْلِكِ حَبِيبَتِي
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقةمُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة السورية المبدعة / غادة أحمد الشيخ إبراهيم تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .فِي دُنْيَا الْعُشَّاقِ تَرَهَّبْ = وَكَوَاهُ الشَّوْقُ فَلَا تَعْجَبْيَسْبَحُ فِي دُنْيَا أَشوَاقٍ = أَيْنَ الْأَشْوَاقُ غَدَتْ تَذْهَبْ ؟!!!يَتَحَدَّى الْفِطْرَةَ فِي الدُّنْيَا = كَنْزُ الْعُشَّاقِ لَهُ مَلْعَبْيَلْعَبُ فِي الْحُبِّ وَلَا تَدْرِي = بِهَوَاهُ هَوِيَّّةَ ذَا الْمَذْهَبْأَهْدَانِي الشَّوْقَ تَمَلَّكَنِي = وَدُمُوعِي أَضْحَتْ تَتَلَهَّبْاَلرَّحْمَةَ يَا مَالِكَ قَلْبِي = تُتْعِبُهُ أَنْتَ وَلَا تَتْعَبْأَشْتَاقُ وِصَالَكَ يَا عُمْرِي = مِنْ فَضْلِكَ لَا لَا تَتَرَهَّبْبقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقةmohsinabdraboh@ymail.com mohsinabdrabo@yahoo.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق