الخميس، 11 يناير 2024

تحياتي إلى كرم الوزير

 تحياتي إلى كرم الوزير

بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
مهداة إلى وزير العمل والتنمية الاجتماعية في رام الله الدكتور أحمد الْمَجْدَلَانِي والشاعرة الفلسطينية الدكتورة فاطمة محمود أبو واصَل اغبارية رئيسة قلم تحرير همسة سماء الثقافة لتنمية المرأة والطفل بالدنمارك وزوجها المهندس عبد الحفيظ اغبارية تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .
تَحِيَّاتِي إِلَى كَرَمِ الْوَزِيرِ=لَجَأْتُ لَهُ عَلَى الْأَمْرِ الْخَطِيرِ
تَحِيَّاتِي لِشَخْصِ الْمَجْدَلَانِي=وَزَارَتُهُ الْحَبِيبَةُ كَالْعَبِيرِ
تَحِيَّاتِي لِأَحْمَدَ قَدْ تَوَلَّى=يُنَمِّي شَعْبَنَا وَسَطَ الْهَجِيرِ
بِهَمْسَةَ { عَبْحَفِيظِ }{1} أَتَي يُهَنِّي=وَزِيراً قَدْ تَأَلَّقَ كَالْبَشِيرِ
وَفَاطِمَةُ اللَّبِيبَةُ قَدْ أَتَتْكُمْ=لِكَي تُلْقِي التَّهَانِيَ مِنْ خَبِيرِ
رَئِيسَا هَمْسَةَ انْطَلَقَتْ بِعَوْنٍ=مِنَ اللَّهِ الْمُعَظَّمِ وَالْقَدِيرِ
أَتَيْنَاكُمْ نُهَنِّئُ فِي فَخَارٍ=مَعَالِي الْمَجْدَلَانِيِّ الْكَبِيرِ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
{1} عَبْحَفِيظِ : المهندس عبد الحفيظ اغباريةوقد كتبت هكذا للضرورة الشعرية محافظة على الوزن .
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
mohsinabdraboh@ymail.com mohsinabdrabo@yahoo.com
قد تكون صورة ‏‏‏٤‏ أشخاص‏ و‏تحتوي على النص '‏#PHOTOLAB NEWS BADID HAFZA TV K7AGE أد الشاعر والناقد والروايي المصري محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثَّاتُمِاية معلقة ووزير العمل في راح الاه الدكتور أحمد الْمَجْدَلَانِي والشاعرة الفلسطينية الدكتورة فاطمة محمود أبو واصَل اغبارية رئيسة قلم تحرير همسة سماء الثقافة لتنمية المرأة والطفل AZAART پالدنملر وزوجها المهندس عبد‏'‏‏
أعجبني
تعليق
إرسال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...