السبت، 6 يناير 2024

خادغتْكَ نوره محمد حسن .....................

 خادغتْكَ

نوره محمد حسن
.....................
هل تراني ..
حين تخلو .. بخيالك ؟!.
هل تغني ..
عاشقا لي .. بالليالي ؟!
هامساً للنجوم ..
في شرودٍ
كم تناستْ ذكرياتي ..
لا تبالي
خادعتْك ..
ما انتوت إلا .. انتقاما
ما دهاها ؟!
هكذا تاهت .. فتاتي
نبض قلبي ..
بسهام الغدر .. رامتني
عبراتٍ بعيوني ..
شيعتني
كيف صار الحب ..
كابوساً مخيفا ؟!
ومواويل نواحٍ ..
موحشاتٍ
تشبهُ مَن تناءت ..
عن زماني
..............................
قد تكون صورة ‏‏يوميات‏ و‏نص‏‏
كل التفاعلات:
ارق ملاك وحسن حوني جابر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...