السبت، 27 يناير 2024

ياساكنين....

 ياساكنين....

الفؤادو....
تضريتم....
ولم تسال....
ماعاب فكري....
منكم ....
ولكن خاطري....
ضاق به الصبرو....
كيف لكم تنسوني....
ولم تبدون....
بمايخط به القلم....
اعنيتوا مني....
ولم حتي....
معايه نتجرؤا الكلم....
للولوع قلب....
به يتسال.....
وانتم تنسون....
متجاهل....
من اظنانه.....
الشوق وحرمان....
غرام الهواء.....
جرح منه يتالم.....
قصدت مضايعكم.....
ولم اراء اثركم......
ومريت ديار......
الكل منهما.....
يتفكر متعجب....
وصلت داركم....
طرقتهالم يناديني....
مناديا ولم يلبي....
من بداخلها....
فقلت عجب....
ادار لم اجد....
من يسد رمقي.....
العطش اجهدني....
والجوع يشتدو......
ركنت قليل.....
فاذا بطفلة....
تمدو بكاس ....
من المائي....
واخذته وتجرعته.....
ونظرت اليها.....
ولم احدثها.....
غادرتها والعجب....
يملئ عقلي.....
والحيرة تاخذو حجز.....
نظرة الى الشجرة....
كانت زاهيه....
لايخلى منها الطيورو...
الوان واشكال......
اليوم لايوجدو....
واوراقها في التنار تحترق........
غادرت لابحث.....
من في العقل الموصل....
وجدت امراه خارج الحي.....
سالتها قالت قد هاجروا....
وتفرقوا ولم ندري.....
عن عالتهم شئ.....
لكنهم في الاعراس....
يتواجدوا......
اجار الزمان....
عنهم وبقية....
وحيده تكالف ....
العيش.......
اغاروا ع حلالهم....
قطاع الطرق.....
وقتلوا اخوانها.......
وابوها نحروه...
عند باب الدارو......
فالعاروا يلاحقكم......
السرق من بني فاي......
غادرتها دون اعطي.....
حتي لاينكشف....
سري ومطلبي....
وان الوقت....
طال....
ارهدني الزمان....
وغنيت للاحلام...
والسماء اخفتت...
منها النجوم....
الثرياءوالميازين....
نلمع وتحكي....
مايعانيه من الآم.....
ارعيني ايها الزمان.....
فاقلبي من عشقته مدان.....
دعني ارحل.....
وابطل الاحلام....
واسكن في جوف....
صدرك من غير استاذان....
عنها عني المقدره.......
صابتنا قد لي ايام....
احلام مزعجه.....
ونور عيونك مشرقه....
ايش حاصل.....
قلي ايش الاسباب.....
صغير لكن.....
حكيم الكلام....
ماقلت لك.....
اني معذب...
عذابي نون العيون....
من شافنا قال.....
تحد من الطريق....
انت قطع ايام......
ونا مساهنك....
مابين القدد.....
وركون الاشجار......
ماظنيت قساوة قلبك .....
تعمل بي بدون اسباب.....
سهران وعاد الصبح مابان.........
كله من شانك.....
مساهن حته كلام......
والوصي يفهم ....
بلغه وقله كلامي ....
عليه موزون........
بصبر عسى.....
في الصبر حكمه...
وان شاء الاقداربانلتقي....
او بنروح دفر الى مقبرة يعقوب.......
احمدعمر اللحوري.
المكلا حضرموت.
قد تكون صورة ‏شخص واحد‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...