الاثنين، 8 يناير 2024

 

✍️
يابني يهود
للمفكر. حيدررضوان
يابني يهود قال لكم الله إسكنوا أرض العالم لتحسنوا للناس من علم الله لكم و لتعلموه وتحببوه بمعرفة الله . لا أن تعلموا العالم على علم الضلال والكفر والجحود والدعارة والشذوذ والفساد وإثارة الفتن بكل أنواع طرق العلم ليعود العالم بهلكة الإبادة المرسومة في بالكم العفن بالإبادة ليعود العالم من سبعة مليار ونصف او أكثر إلى مليار هذه نظرة إبليس في عقبه قذفها لكم
يابني يهود أحتكرتم دين السماء لأنفسكم وما دعيتم به شعب من الشعوب ولاجماعة من جماعات الأوطان لافي القديم ولا الحاضر ياحمر مستنفرة من الإحسان
هي أنفروا من بيت المقدس لتنجوا قبل أن تقع عليكم شهب السماء
الأعراق الأوصولية لليهود المسلمين في كل دول الإسلام تعمل من تحت الطاولة مع اليهود بنفاق مقدس محبب التعبد به كل شم إلى أصل عرقه يدلك
فل تذهب إسرا ئ يل من ادنى الأرض إلى ادنى الجحيم إن كان وجودها تعري من الدين ويقيمه ومثله وإستعباد وتشتت وتمزيق وتجهيل وإفتقار لما جاورها
يابني يهود جرجرتكم من كل دول العالم إلى أرض محشر الشر لدعم الأذى والفساد والسفك وإسقاط القيم والمثل ولايدعمكم لتبقون شوكة في عيون دول الإسلام التائهة بسخفائها إلا شر الشر الأكبر وحليفه
إن من وسوس و دف «إمري كاء» لإسقاط الخمس الدول العربية والإسلامية هي السامرية اليهود ية لتبسط نفوذ إستعمارها
يابني يهود ألم يكن في الزبر والكتاب أن الأرض يرثها عبادي الصالحون
أين صلاحكم العادل واللعنة تلاحق عصيانكم المتوارث
لا أهتزمت غزة ولا أنتصرت «إسرآئ يل»
فما تحمله إس رآئ يل وهم من وجود العظمة
وما تحمله غزة خيال خيالة الإنتحار موعودة بالبعث
خواطريمانية
أعجبني
تعليق
إرسال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شكوى الطبيعة

  شكوى الطبيعة همست ْ بأذن ِالليل ِ أغصان ُالشجر ْ تشكو حنين َ الروض ِ شوقَـَه ُ للقمر ْ والورد بثَّ غرامه ُ متــلهـِّـفا للنور ِ يغمر ُه ُ ...