الاثنين، 8 يناير 2024

آه ...... ! بقلم الشاعر المصرى الشاعر

 آه ...... !

ليتها مجرد كلمة من حرفين ...
هي صرخة فؤاد مغرم ذات يوم خريفي
وأنين روح تحتضر من شروق الشمس إلى غروبها !
آه من عيون تصيبني بالدوار
وتجعلني كالنورس أحلق فوق صفحة الماء على طول الشط المحاذي لبيتها ...
آه من نهد يتهادى في حركته فيصيبني في مقتل
وقد غزى بعض الشيب اغلب خصلات شعري الأسود ،
وصرت لم أعرف عن الحب سوى كلمات أكتبها كلما رميت بنفسي في هذا الفضاء الأزرق !
آه منك يا ذات الوشاح الأزرق
كإحدى لوحات بيكاسو ، ما العيب إن تغزلت بك عيناي الذابلتين من فرط الغرام و السهاد ...
آه و ألف آه """""
على ثغرأرسل لي ابتسامة كشفت عن صفين من الؤلؤ ونبرة صوت اختزلت كل حنان الدنيا رسمت في سمائي قوس قزح قبل هطول المطر
كانت امنيتي ان تسمع صوتا غير صوتي
يخبرها ان الملاك غادر جنتها طوعا بعد ان كسرت غريزته قيود الجمود...
المصرى الشاعر
قد تكون صورة ‏شخص واحد‏
كل التفاعلات:
Elmasry Alshaer، واحمد العمده وشخصان آخران

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

شكوى الطبيعة

  شكوى الطبيعة همست ْ بأذن ِالليل ِ أغصان ُالشجر ْ تشكو حنين َ الروض ِ شوقَـَه ُ للقمر ْ والورد بثَّ غرامه ُ متــلهـِّـفا للنور ِ يغمر ُه ُ ...