قَصِيدَتَا وَرَائِعَتَا آمنة يوسف كنعان ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه في شهيد الحب
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
{1} ♡«لن أعيده إليك»♡
بقلمي الشاعرة السورية المبدعة / آمنة يوسف كنعان
بعدما استحوذت عليه لن أعيده إليك ، لكن أنا على عهدي لن أصطدم بقلبك سأترك بيني وبينه بصمة حنين
♡♡♡♡♡
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
حتى الريشة التي أكتب بها أمرتها أن تبتعد عنك لا أريدها أن ترتطم بك وتقترب من مشاعرك الهائجة مثل البحر العائم لا يقوى حتى على ملامسة ريشتي
♡♡♡♡♡
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
رغم المكابرة التي تصف نفسك بها أعلم خفاياك وسرك ونجواك لكن لن تصمد طويلا أمام حبر القلم الذي أدون به كل شيء عنك
♡♡♡♡♡
،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بحيرة أنت ، صراع داخلي يشتت أشلائك.. تنتظر شيء ما يحدث يعيد لك توازن دقات قلبك
أعدك لن تهدأ .. لن تهدأ
♡♡♡♡♡
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لأني أشعلت براكين مشاعرك وأججت وتر الإحساس في وتينك
♡♡♡♡♡
،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لا تنتظر مني شفقة مهما نظرت واسترقت النظرات سأتجاهلك لا شفيع لك ، امتثل إلى روحين هائمتين ودع هذه الترهات ، امتثل إلى نيازك روحك.. إن نداء القلوب يدمي من كان بالحب شهيدا
لن أعيده إليك
♡♡♡♡♡♡♡
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بقلمي الشاعرة السورية المبدعة / آمنة يوسف كنعان
{2} عُدْ لِأَحْضَانِ اللَّيَالِي
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة السورية المبدعة / آمنة يوسف كنعان تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .
بَعْدَمَا حُزْتُ فُؤَادَكْ = وَتَمَلَّكْتُ وِدَادَكْ
عُدْ لِأَحْضَانِ اللَّيَالِي = عَانِقِ الْآنَ سُهَادَكْ
قَلْبُكَ الْخَفَّاقُ عِنْدِي = وَقَدِ اخْتَارَ بُعَادَكْ
بَيْنَهُ الْآنَ وَبَيْنِي = بَحْرُ حُبٍّ مَا أَرَادَكْ
رِيشَتِي عَافَتْكَ حَتَّى = أَصْبَحَتْ تَهْوَى انْتِقَادَكْ
يَا حَبِيبِي لَا تَلُمْنِي = إِنْ أَنَا عِفْتُ ارْتِدَادَكْ
قَلْبِيَ الْآنَ طَلِيقٌ = لَحْنُهُ عَافَ امْتِدَادَكْ
عِشْ عَلَى نَارِ اشْتِيَاقٍ = وَالْعَقِ الْآنَ عِنَادَكْ
لَا تُؤَمِّلْ فِي حَنَانِي = كِبْرُكَ اغْتَالَ سُعَادَكْ
واصْلَ بُرْكَانَ عِنَادٍ = هَدَّ بِالمَكْرِ اشْتِدَادَكْ
اِرْجِعِ الْآنَ وَمَارِسْ = فِي البَرَاكِينِ جِهَادَكْ
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
mohsinabdraboh@ymail.com mohsinabdrabo@yahoo.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق