قَصِيدَتَا وَرَائِعَتَا ميساء على دكدوك ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه مَعَ سُلْطَانَةِ الْعِشْقْ
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة{1} عاشقة مختلفةبقلمي الشاعرة السورية المبدعة / ميساء على دكدوكتتغنى بعشق تدعيه !تهمس لي كإنسان محب ،راق وأنيقجئت تنسج البيان وتوشح صفاتك بالقصيد ؟!لوحات زينتها بكل أنواع الطيبظمآن وأنت من الغارقين بالطينلو الصوان غرق بالهوىلن تشعر أنت ولن تفيقغبي ،أبله ، حيران ، أميتدعي حياة الهائمينوأنت ميت لا تدرك سر النبعولا سر التكوينعد إلى التهجي بمبتدأ الحبعد إلى كتابك المدرسيعد إلى طوق الحمامة لابن حزم الأندلسيأنت صغير ما زلت في صفوف اليافعينأتراني عبدا لكأس ،سكرانةفي منتصف الهيامأدعو الله ....يا محسنين ؟!لن أخدع بكلام مارق صفيقأنا امرأة بأسي شديدزبورية ،توراتيةإنجيلية ، فرقانية ساجدةفي محراب العشقمحوت من قواميس حبيالكفر والإلحاد والتكفيرإنسانية الهوىعاشقة على المدىلتكون حبيبي :عليك أن تكون عاشقا حقيقياارم قصائدك وارحل يامن تحتوي عصرا جاهليا وتجهلتقويم العاشقينأتعتقد نفسك في (عكاظ)!؟تريد بعض الدراهم من معجبينأو من ملوك وسلاطين !!؟ما تدعي أنه بيان ليس إلا أوهاماتنسج حروفها من رواياتأغلبها خيالكمؤلف مسرحي يهوى التهريج.قد يكون كلامك موزوناتوشحه موسيقاوترويه قواف من ناروعقيقلكنه غرام شياطين !حبر يراعك مسخر للرياءوالتضليلكمنزل بلا أساسوضع في مزاد علنيكراقصة تميل مع المائلينتهز خصرها علىضفة النيلتوقظ بنقلة ساقيها الورى في استنبول والصين !!ما كان يهدر في مشاعريوهج صدىفي تقلبات طقس العناوين ...!حاولت أن توهمني أنك قمرمحال أن يغيبوأنك نسر في فضاء فسيححاولت أن توهمني أنك فارس في الميادينوأن المتنبي تتلمذ على يديكولم يتذوق أبو النواس نبيذه إلا من عناقيد يديكحاولت أن توهمني أنك في العشق مجنون ،عاقل كما قيسكثير عليك أن تكون عصفورا في الحب بلا ريشأو فرخ يمامة مكسور الجناحينيخيل إلي أنك مستحاثة من عصر جاهليوأنك إذا رأيت عاشقين ما رأيت إلا غرابيبلملم رواياتك وعد من حيث أتيتليس كل من ادعى الآدمية آدمي .وليس كل من ادعى الكرم حاتمي.ليس كل من ادعى الشجاعة عنتريببعض أبيات من الشعر تتوهم أنكفرزدق أو أصمعي .!!!أراك يا صديقي تحتاج إلى تأهيل .أغلب الأنام يدركون ما خفي من المقاموما ظهر فوق الجبين..!وها أنا ذا بكل بساطة أدعوكلسجال في العشق علني .بقلمي الشاعرة السورية المبدعة / ميساء على دكدوك{2} سُلْطَانَةَ الْعِشْقِ يَا غَرَامِيبقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقةمُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الراقية الشاعرة السورية المبدعة / ميساء على دكدوك تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى .حَبِيبَتِي يَا مُنَى حَيَاتِي = مَيْسَاءُ يَا شَهْدَ ذِكْرَيَاتِيسُلْطَانَةَ الْعِشْقِ يَا غَرَامِي = تَرُوقُ لِي أَجْمَلُ الصِّفَاتِأُدَنْدِنُ الشِّعْرَ فِي فُؤَادِي = يَدُقُّ قَلْبِي لِلنَّيِّرَاتِبِهَمْسَةٍ قَدْ كَتَبْتُ شِعْرِي = دِيوَانَ يَا أَلْطَفَ الْبَنَاتِِوَوَرْدَةُ الْحُبِّ قَدْ دَعَتْنِي= مَا بَيْنَ مَاضٍ وَ بَيْنَ آتِوَجَدْتُ سُلْطَانَتِي بِخَيْرٍ = وَالشِّعْرَ تُلْقِي فِي الْأُمْسِيَاتِتُسْبِي قُلُوبًا تُغْوِي عُقُولاً = يَا لَيْلُ رِفْقًا بِالشَّاعِرَاتِبقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقةmohsinabdraboh@ymail.com mohsinabdrabo@yahoo.com

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق