صوت الصمت...
سكت الكلام وعلا
صوت السكات ٱهات مكبوتة
وكل يوم بنعيش
نفس الحدوتة
وكأنها بركان
وكان وكان وحالنا الٱن
وغدا سيأتي الزلزال تحت أقدام النشامى
والنصر الحين
والوقت قد حان
من محبرة الشرف والكرامة
الأقلام لاتجف
كما شمس الحياة
الكلمة أمانة وصوتها عالي
حد السماوات
ملاذنا في التمسك بقيمنا
لما نجتمع على
كلمة واحدة
وتنقشع حالة
الشتات
أبشروا إنه قادم
نعم.الفارس الملثم في الطريق باقي على
وصوله مجرد سويعات
(وبشر الصابرين)
ناصر أبوالنضر المحامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق