الأربعاء، 15 نوفمبر 2023

ونِمْتِ بِقَلْبِي مَلَاكاً جَلِيلَا

 ونِمْتِ بِقَلْبِي مَلَاكاً جَلِيلَا

بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة والشَّاعِرَةُ السورية الْمُبْدِعَةْ/ مرام عطية
{1} يا زَورقُ الحبِّ البهيَّ
بقلم الشَّاعِرَةُ السورية الْمُبْدِعَةْ/ مرام عطية
كنتُ جريحةً تحتَ النافذةِ أصلَّي
لمَّا دَنَا أميرُ الشِّعرِ يُغَنِّي
يا لجمالهِ !
يديرُ شراعَ الأحزانِ
يلبسُ بوصلةَ الفرحِ
حينَ تلوحُ لهُ دمعةٌ مكابرةٌ بين جفوني
كالنسمةِ يتغلغلُ بين الخافقِ والجناحِ
يحملني بين ذراعيهِ فراشةً
يبني قصراً منيفاً لأحلامِي
و يعيدُ ترتيبَ شجوني
يحرقُ قتامَ أوراقي
يذرو للريحِ غمارَ همومي
يدثَّرُ لباناتي بدفءِ الروحِ
عصفورةَ الشَّوقِ يسمِّيني
ما أحيلاهُ طبيباً لجرحي !
ما أسماهُ شقيقاً لفني !
ياذورقَ الحبِّ البهيَّ أناشدكَ
قبلةً لروحكَ اجعلني
في بحورِ الغربةِ لاتتركني
رتِّلْ قديساً في كنائسي
و احرسْ عينيَّ من قتادِ الوحشةِ
امنحْني ريشَةً ساحرةً
لنبضِ الوردٍ
وناياً فريداً لأحزانِ العمرِ
لأغزلَ لك مطارفَ البهاءِ
وأصدحَ بلبلاً في دوحةِ الشِّعرِ
بقلم الشَّاعِرَةُ السورية الْمُبْدِعَةْ/ مرام عطية
{2} مُعَلَّقَاتِي الثّلَاثُمِائَةْ {42} مُعَلَّقَةٌ إِلَى شَفَتَيْ حَبِيبَتِي
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
مُهْدَاةٌ إِلَى الشاعر المصري الدكتور / جابر قميحة و الشَّاعِرَةُ المصرية الْمُبْدِعَةْ/ سهاد شمس الدين ‏‏والشَّاعِرَات السوريات الْمُبْدِعَات / شفق نيصافي وملاك نواف العوام ومرام عطية تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالـَى.
1- لِعَيْنَيْكِ أَشْدُو هَوَايَ الْجَمِيلَا=بَقَلْبِي وَلَا أَعْرِفُ الْمُسْتَحِيلَا
2- أَأَنْسَاكِ ؟!!!لَا يَا مَلَاكَ الْغَرَامِ=فَكَمْ ذُبْتُ فِي الْحُبِّ دَهْراً طَوِيلَا
3- أُمَنِّي فُؤَادِي بِدُنْيَا هَوَانَا=وَأَشْدُو بِحُبِّكِ صَبًّا نَبِيلَا
4- سَكَنْتِ فُؤَادِي وَنِلْتِ وِدَادِي=وَنَوَّرْتِ فِي حُبِّنَا الْمُسْتَمِيلَا
5- فَكَيْفَ لِقَلْبِي بِنِسْيَانِ حُبِّي؟!!!=وَكَيْفَ يَرُومُ فُؤَادِي بَدِيلَا؟!!!
6- إِلَى شَفَتَيْكِ يَحِنُّ الْفُؤَادُ=وَيَقْطِفُ خَدَّيْكِ عَرْضاً وَطُولَا
7- حَنَانَيْكِ أَنْتِ رَحِيقُ التَّمَنِّي=وَشَهْدُكِ أَهْدَى لِيَ السَّلْسَبِيلَا
8- إِلَى شَفَتَيْكِ جَرَتْ قُبُلَاتِي=تُؤَدِّي التَّحِيَّةَ تَبْكِي الطُّلُولَا
9- وَتَكْتُبُ أَحْلَى الْقَصِيدِ لِقَلْبٍ=تُجَنِّبُهُ بِالْمَحَبَّةِ غُولَا
10- أُحِبُّكِ لِحْناً شَجِيَّ اللِّقَاءِ=عَلَى الْجِسْمِ مَا كَانَ يَبْغِي الرَّحِيلَا
11- وَأَعْزِفُ أَحْلَى قَصِيدَةِ حُبٍّ=عَلَى جَسَدٍ مَا يَزَالُ بَلِيلَا
12- فَنَهْدَاكِ مُنْفَردَانِ بِعَزْفٍ=يَؤُمُّ الْمَوَاكِبَ يَمْحُو الْعَوِيلَا
13- وَعَيْنَاكِ عَزْفٌ تَجَلَّى بِحُبٍّ=وَيَرْمُقُ مِنْ شَفَتَيَّ الْفَصِيلَا
14- فَسَهْرَةُ حُبٍّ عَلَى نَبْضِ قَلْبٍ=تُؤَلِّفُ فِي سِفْرِ قَلْبِي الْفُصُولَا
15- وَكُنْتُ جَرِيحا وَقَلْبِي ذَبِيحاً=وَلَمْ أَلْقَ لِي فِي الْحَيَاةِ خَلِيلاً
16- وأَدْعُو بِقَلْبِي إِلَى اللَّهِ رَبِّي=يَكُونُ لِقَلْبِي الْكَلِيمِ كَفِيلَا
17- وَجَدتُّكِ عِنْدِي مَنَامِي وَسُهْدِي=فَكَفْكَفْتُ دَمْعِي وَعِفْتُ الْعَوِيلَا
18- صَبَاحُ التَّحَدِّي جَمَالُكِ عِنْدِي=أَسَبِّحُ رَبِّي ضُحىً وَأَصِيلَا
19- صَبَاحُ التَّنَاغِي بِرغْمِ الْأَفَاعِي=بِرَغْمِ الْعَذُولِ يَزِيدُ غَلِيلَا
20- وَشُبَّاكُكِ الْحُلْوُ بَزَّ فُؤَادِي=فَهَامَ كَثِيراً وَنَامَ قَلِيلَا
21- وَطِرْنَا إِلَى كَوْكَبِ الْمُعْجِزَاتِ=ونِمْتِ بِقَلْبِي مَلَاكاً جَلِيلَا
22- أُضَحِّي بِقَلْبِي وَأَهْوَى النَّخِيلَا=وَقَامَةَ حُبٍّ تُدَاوِي الْعَلِيلَا
23- وَحَارَ الطَّبِيبُ بِأَمْرِ الْفُؤَادِ=وَقَالَ:"تَحَمَّسْ وَرَاعِ النَّجِيلَا
24- ذَهَبْتُ إِلَيْهِ جَلَسْتُ عَلَيْهِ=ظَنَنْتُ النَّجِيلَ عَلَيَّ بَخِيلَا
25- وَفَكَّرْتُ أَمْشِي وَلَمْ أَنْسَ عَرْشِي=ظَنَنْتُ النَّجِيلَ بِقَلْبِي عَوِيلَا
26- وَهَلَّتْ عَلَيَّ وَبَاسَتْ يَدَيَّ=وَقَالَتْ:"حَيَاتِي أَنَا لَنْ أَمِيلَا
27- أُحِبُّكَ رُوحِي فَضَمِّدْ جُرُوحِي=أَنَا مَا أَلِفْتُ سِوَاكِ خَلِيلَا
28- وَفَتَّشْتُ كُوْنِي بِقَلْبٍ تَرَدَّى=وَلَمْ أُلْفِ فِي الْكَوْنِ حُبِّي مَثِيلَا
29- أَيَا طِفْلَتِي أَنْتِ زَهْرُ الْأَمَانِي=تَجُوبِينَ قَلْبِي الْأَسِيرَ النَّحِيلَا
30- فَلَا تَتْرُكِي نَائِبَاتِ الزَّمَانِ=تُقَطِّعُ فِينَا وَتُرْضِي الْفُلُولَا
31- وَكُونِي مَعَ الْحُبِّ أَنَّى رَحَلْتِ=وَفُكِّي الْقُيُودَ وَدَارِي الرُّجُولَا
32- وَسِيرِي مَعَ اللَّهِ فَوْقَ الطَّرِيقِ=وَذُبِّي عَنِ الدِّينِ وَامْحِي الذُّيُولَا
33- وَدَارِي الدُّمُوعَ وَعَافِي الْخُنُوعَ=عَرَفْتِ الطَّرِيقَ لَمَحْتِ الدَّلِيلَا
34- فَكُونِي بِقَلْبِكِ فِي النَّائِبَاتِ=مَعَ الْحَقِّ يَرْتَادُ مَجْداً أَثِيلَا
35- وَزُفِّي الْوَفَاءَ لِدِينٍ جَمِيلٍ=مَلَكْتِ السَّمَاحَ رَكِبْتِ الْخُيُولَا
36- نُنَادِي النُّفُوسَ نُفُوسَ الْأُبَاةِ=وَلَا أَلفُ لَا لَا نُنَادِي الذَّلِيلَا
37- فَتَرْكِيبُهُ فَاقَ كُلَّ خَيَالٍ=يُعِزَّ الْخِيَانَةَ جِيلاً فَجِيلَا
38- وَلَسْنَا نَلُومُكِ أُمَّةَ عُرْبٍ= وَلَسْنَا نَلُومُكِ رُمْتِ الْحَلِيلَا
39- فَسِيرِي كَمَا شِئْتِ بَيْنَ شُعُوبٍ=تُرِيدُ السَّفَاهَةَ تُرْضِي الْغَلِيلَا
40- وَهُونِي كَمَا شِئْتَ إِنَّا افْتَرَقْنَا=وَضُمِّي الْجَنَاحَيْنِ أَرْضِي الْقَبِيلَا
41- وَلَا تَسْتَلِذِّي الْجِهَادَ لِحَقٍّ=وَرُومِي السَّلَامَ وَزُفِّي الدَّخِيلَا
42- وَلَا تَسْتَمِيلِي فُؤَادِي الْمُسَجَّى=وَزُجِّي بِقَلْبِي الْيَتِيمَ قَتِيلَا
43- بِرَغْمِ الْأَسَى وَالْحَرِيقِ الْكَبِيرِ=لِقَلْبِكِ مِنِّي وَجَدْتُ قَبُولَا
44- بِرَغْمِ نَزِيفِ اللَّيَالِي بِقَلْبِي=تَرَاتِيلَ حُزْنٍ لَثَمْتُ الرَّسُولَا
45- يَزُفُّ إِلَيَّ تبَاشِيرَ قَلْبِي=بِوَصْلِكِ لَا مَا وَجَدْتُ مُزِيلَا
46- وَلَكِنْ وَجَدْتُ بَشِيرَ السَّمَاحِ=بِحُبِّكِ قَدْ أَبْدَعَ الْمُسْتَطِيلَا
47- فَلَمْ أَرَ مِثْلَكِ فَيْضَ جَمَال=لِيَسْكُنَ قَلْبِي أَنَا وَيَجُولَا
48- فَأَنْتِ الْبُحُورُ وَأَنْتِ الْعُصُورُ=وَأَنْتِ الضِّيَاءُ الَّذِي لَنْ يَزُولَا
49- وَأَنْتِ قَرِينَةُ قَلْبِي الْكَرِيمِ=تَمَنَّاكِ لِلْوَصْلِ كَانَ عَجُولَا
50- وَيَأْخُذُكِ الْقَلْبُ بَيْنَ الضُّلُوعِ=فَأَنْسَى-لِأَجْلِكِ حُبِّي- الرَّحِيلَا
51- وَأَسْكُنُ قَلْبَكِ طِفْلاً رَضِيعاً=يُخَبِّئُ بَيْنَ يَدَيْهِ الْخَمِيلَا
52- وَيَرْحَلُ بَيْنَ عُيُونِكِ صَبًّا=تَرَبَّعَ بِالْحُبِّ حَتَّى يَصُولَا
53- أَرِيحِي الْفُؤَادَ بِحُبِّكِ عُمْرِي=وَنَادِي الْوِصَالَ الْعَرِيقَ الْمَهُولَا
54- وَسِيرِي بِنَهْدَيْكِ بَيْنَ خَمِيلِي=وَأَلْقِ التَّحِيَّةَ بَحْراً صَؤُولَا
55- وَنَادِي عَلَيَّ تَعَالَيْ إِلَيَّ=تُرِيحِي فُؤَاداً يُحِبُّ الْوُصُولَا
56- عُيُونُكِ ضَمَّنَتِ الْمُسْتَحِيلَ=فَشُكْراً - حَيَاةَ الْفُؤَادِ - جَزِيلَا
57- أَنَا لَمْ أَشُكَّ بِحُبِّكِ أَنْتِ=وَلَكِنْ عَلَى الْحُبِّ كُنْتُ كَفِيلَا
58- عَزَفْتُ بِقَلْبِيَ لَحْنَ الْوَفَاءِ=وَمَا كَانَ لِي بَعْدَهَا أَنْ أَحُولَا
59- عَزَمْتُ أُدَمِّرُ فِكْرَ الْعَذُولِ=وَصَمَّمَ فِكْرُ الْهَوَى أَنْ يُهِيلَا
60- بِصِدْقِكِ سِرْتُ أُلَبِّي الزَّمَانَ=وَأَدْحَضُ مَا شَأْنُهُ أَنْ يَزُولَا
61- لِحُبِّي وَحُبُّكِ نَبْضُ الْخُلودِ=وَشَاءَ الْهَوَى غَيْرَهُ أَنْ يُدِيلَا
62- وَعِنْدَكِ شُوبُ الْهَوَى وَكُؤُوسٌ=تُدِيرُ الثُّرَيَّا وَمَجْداً أَثِيلَا
63- فَقُومِي امْلَئِي لِي الْكُؤُوسَ وَصُبِّي=كُؤُوسَ الْغَرَامِ وَرَوِّي الْفُيُولَا
64- رَسَمْتُ الصَّبَاحَ بِلَهْفَةِ قَلْبِي=عَلَيْكِ فَسَنَّتْكِ سَيْفاً صَقِيلَا
65- وَفَجْراً رَؤُوعَا جَمِيلَ الْمُحَيَّا=يَبُزُّ الشُّمُوسَ وَيُغْرِي الْهَدِيلَا
66- رَسَمْتُكِ أَحْلَى قِلَادَةِ حُبٍّ=تُحِبُّ الْوَفَاءِ تُجِلُّ الْأُصُولَا
67- وَدَيْمُونَةَ الْحُبِّ تُجْلِي شَقَاءً=وَتُسْعِدُنِي فَأَرُومُ الْمُثُولَا
68- أَنَا الْحُبُّ أُسْطُورَةُ الْأَوَّلِينَ=أُلَاعِبُ قَلْبَكِ أُلْفِي السَّبِيلَا
69- حَنِينِي إِلَيْكِ يَنِمُّ عَلَيْكِ=وَعِنْدَكِ بَدْرِي أُحِبُّ الْمَقِيلَا
70- وَجِيدُكِ مِنْ آيَةِ الرَّائِعَاتِ=يُنَقِّي فُؤَادِي فَأُلْقِي الْحُمُولَا
71- وَقَبَّلْتُ عِطْرَكِ فِي وَجْنَتَيْكِ=وَأَلْقَيْتُ هَذَا السَّلَامَ الْخَجُولَا
72- وَقُلْتُ:"أَيَا حَظَّكَ الْمُتَشَاقِي= وَقَبَّلْتُ بَعْدَ الْخُدُودِ التَّلِيلَا
73- غَرُوبُ الْأَمَانِي يُحَيِّرُ فِكْرِي=وَأَرْمُقُ فِي رَاحَتَيْكِ الْحُجُولَا
74- وَأَسْرَحُ فِيكِ بِمَخْدَعِ فِيكِ =أُقَبِّلُهُ فِي الشِّفَاهِ سُيُولَا
75- وَأَحْلُمُ لَمْسَ نُهُودِكِ حَتَّى=تُنَادِي عَلَيَّ نِدَاءً ثَقِيلَا
76- وَأَلْمَحُ مَحْضَ ابْتِسَامٍ جَمِيلٍ=فَأَلْثُمُ خَدَّيْكِ لَثْماً وَبِيلَا
77- وُرُودُكِ تَضْحَكُ أَنْشَقُ عِطْراً= وَعِطْرُكِ يُبْدِعُ ظِلًّا ظَلِيلَا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذه المعلقة من بحر المتقارب التام
ثاني المتقارب :
العروض تام صحيح
والضرب تام صحيح
ووزنه :
فَعُولُنْ فَعُولُنْ فَعُولُنْ فَعُولُنْ = فَعُولُنْ فَعُولُنْ فَعُولُنْ فَعُولُنْ
المتقارب التام :
هو الذي وُجدت تفعيلاته الثمانية في البيت مثل :
لِعَيْنَيْكِ أَشْدُو هَوَايَ الْجَمِيلَا=بَقَلْبِي وَلَا أَعْرِفُ الْمُسْتَحِيلَا
أَأَنْسَاكِ ؟!!!لَا يَا مَلَاكَ الْغَرَامِ=فَكَمْ ذُبْتُ فِي الْحُبِّ دَهْراً طَوِيلَا
أُمَنِّي فُؤَادِي بِدُنْيَا هَوَانَا=وَأَشْدُو بِحُبِّكِ صَبًّا نَبِيلَا
سَكَنْتِ فُؤَادِي وَنِلْتِ وِدَادِي=وَنَوَّرْتِ فِي حُبِّنَا الْمُسْتَمِيلَا
فَكَيْفَ لِقَلْبِي بِنِسْيَانِ حُبِّي؟!!!=وَكَيْفَ يَرُومُ فُؤَادِي بَدِيلَا ؟!!!
إِلَى شَفَتَيْكِ يَحِنُّ الْفُؤَادُ=وَيَقْطِفُ خَدَّيْكِ عَرْضاً وَطُولَا
حَنَانَيْكِ أَنْتِ رَحِيقُ التَّمَنِّي=وَشَهْدُكِ أَهْدَى لِيَ السَّلْسَبِيلَا
بقلمي أ د الشاعر والناقد والروائي المصري / محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شاعر العالم شاعر الثّلَاثُمِائَةِ معلقة
mohsinabdraboh@ymail.com mohsinabdrabo@yahoo.com
قد تكون صورة ‏‏‏٦‏ أشخاص‏ و‏نص‏‏
أعجبني
تعليق
إرسال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...