اقصانا يأن من الخذلان
وسيحكي لاحفادنا ماقد كان
قتلت البراءة والضحكة
وعم الصمت والاحزان
التاريخ دوما لا ينسي
والقسوة بالقلب لا تمحي
تركوك وحدك تصرخ ولم يصغي
لألامك وصراخك اي انسان .........ليسقط كل من لك خان
بجاتو
(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق