لزمت الصمت والحزن
ولم أكن أجرؤ على سؤاله لماذا تفعل بى هكذا تراوغنى
ما بين الصمت والكلام والوفاء بالوعد وقد أنتهى بى التفكير أن أخبرك كم قاسيت وتألمت فى فترة غيابك
هل انت مرتاح الضمير بما تفعله معى فأنت غيور عنيف معاند مكابر لا أعرف كيف أتعامل معك
لزمت الصمت والحزن
شكوى الطبيعة همست ْ بأذن ِالليل ِ أغصان ُالشجر ْ تشكو حنين َ الروض ِ شوقَـَه ُ للقمر ْ والورد بثَّ غرامه ُ متــلهـِّـفا للنور ِ يغمر ُه ُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق