الأربعاء، 15 نوفمبر 2023

وغضت الطرف عن محاسني

 وغضت الطرف عن محاسني

كأن عيناها لا تري غير العثراتِ
مـــا كنـت أعلــــــم قبــــــــــل أن
للبصيرة عثرةً كما للأقدامِ عثراتِ
ألقت عليَّ هموما ًلست تعلمها
كما يُلقي علي السبع الأفتراساتِ
ما كل فريسـةٍ أكلها السبع لكنَ
جوزافاً تُصيبهُ الأتـهامــــــــــات!
أُ عاتبُ قلبـاً لا يلين لعـــــــاتبِ
كأنه صنوان علي قلب مسراتي
........ الفتي خــــــــــيري......
قد يكون رسمًا توضيحيًا لـ ‏شخص واحد‏
كل التفاعلات:
الفتى الطاير وشخص آخر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...