* نهاية..
أحاسيس: مصطفى الحاج حسين.
بعكازتي
وأمامَ المارةِ المستعجلين
سأنتزعُ منك قُبلةً
طالما حلمتُ بها
منذ عهدت شبابي
لن أهتمَّ بكلِّ الناسِ
وقصائدي
ستشرحُ لأحفادي
سببَ هذهِ الفضيحةِ
أيتها الماكرةُ بالجمالِ
والسّارقةُ لقلبي
منذ أن تفتَّحَ نبضُهُ
سأموتُ
وأنا متلبسٌ بحبِّـكِ
مقتولٌ بغمازةٍ
محفورةٍ على خـدِّك.*
مصطفى الحاج حسين.
إسطنبول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق