الأحد، 12 نوفمبر 2023

* نهاية..

 * نهاية..

أحاسيس: مصطفى الحاج حسين.
بعكازتي
سأقطعُ طريقَك
وأمامَ المارةِ المستعجلين
سأنتزعُ منك قُبلةً
طالما حلمتُ بها
منذ عهدت شبابي
لن أهتمَّ بكلِّ الناسِ
وقصائدي
ستشرحُ لأحفادي
سببَ هذهِ الفضيحةِ
أيتها الماكرةُ بالجمالِ
والسّارقةُ لقلبي
منذ أن تفتَّحَ نبضُهُ
سأموتُ
وأنا متلبسٌ بحبِّـكِ
مقتولٌ بغمازةٍ
محفورةٍ على خـدِّك.*
مصطفى الحاج حسين.
إسطنبول
قد تكون صورة ‏شخص واحد‏
كل التفاعلات:
ارق ملاك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...