الاثنين، 30 أكتوبر 2023

(الأديب والفنان بين الصدق والخلود) ******************************

 (الأديب والفنان بين الصدق والخلود)

******************************
كلما كان الأديب والفنان أكثر صدقًا مع نفسه ومع المجتمع ومع الحياة كان أكثر خلودًا في الزمان بكل أعماله الصادقة.
الأديب والفنان الصادق بما قدم لمجتمه وللبشرية من أعمال نافعة ومفيدة ودافعة للحب والمحبة والإحترام والإنتماء والبناء..بناء الإنسان والمجتمع والحياة..
فإنه وإن عاشَ عمرًا قصيرًا في سنوات قليلة فإن ذكراه بكل ماقدم سوف تُحييه وتُطيل في عمره بعد مماته عشرات وعشرات، بل مئات وربما ألاف من السنين.
هاهم الفلاسفة والأدباء والفنانين العظام، بما قدموا للحياة ، مازالوا أحياء بذكراهم ، وذكرهم يتردد بيننا إلى ماشاء الله مادامت الحياة .
قال أديب معاصر: أقرأ كى أعيش حياتي، وأكتب كى أحيا بعد مماتي .
*******************************
تحياتي/صلاح زقزوق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...