لطالما كان التفوه بالشعارات أمرا سهلا ، ولكن ماذا بعد؟!
لازلنا على سرير النوم رغم إشراقة الشمس، وكأنّ نورها مجرد إزعاج ليس إلا.. هل ألفنا الليل يا ترى ؟!
هل باتت أعيننا لا تبصر إلا في الظلام.. وإلى متى سنبقى أسرى هذا السواد ؟!
متى سنحرر إنسانيتنا..ألم يئن الأوان لنستعيد كرامتنا!
سحر مثنى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق