ماتت سامية الله لايرحمها
ظللنا دهراً نتجرع كؤوس العذاب بسبب سامية...
وكنت أسأل نفسي مراراً وتكراراً من سامية هذه؟
التي قلبت الدنيا رأساً علي عقب والتي يُعاقب بها اليهود كل من يقترب منهم ويفضحونه في العالم كله أنه من أعداء سامية........
وكنت أظن أن من حق كل واحد فينا ان يحاقظ علي زوجته أو أخته أو بنته أو حتي حبيبته حتي وجدت أن اليهود يقتلون الأطفال ويحبسون المرضي حتي يموتوا ويمزقوا النساء ويتركوا الحوامل بغير إسعاف حتي الموت ولا يرحموا العجائز وأخذوا يحاصرون الشعب الفلسطيني حتي جفت حناجرهم والآن نظرت فإذا هم يعتدون علي أطول طوابير المساعدات من كل كان بغيته فك الحصار وإيصال الطعام والدواء إلي المحبوسين خلف الأسوار والجدران
فقلت الله يلعن أبو ساميه المزعومة
أي سامية تلك التي يدافعون عنها وهم لم يتركوا جريمة إلا وارتكبوها
لقد رق قلب مشركي مكة يوم حاصروا النبي عليه الصلاة والسلام ومعه من آمن وقاموا ليفضوا هذا الحصار ............ولكن هؤلاء الذين تحجرت قلوبهم لايؤثر فيهم منظر الدماء الذي تلونت به صفحات تاريخهم الأسود حتي تيقنت أن سامية ماتت ولم تعد لها حياة وحل بدلا منها مدام عورة المفضوحة التي لاتستطيع ستر جسدها العاري والذي امتلأ للأسف بالدمامل والتقرحات لقد ماتت سامية وأنكشفت عورتكم أيها الجبناء ولكن صبراً فهناك موعد بيننا قرره ربنا سبحانه وتعالي قإلي لقاء ياأحفاد القردة والخنازير
عن السامية اليهودية والمقصود بها اولاد سام بن نوح عليه السلام
أعجبني
تعليق
إرسال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق