الأربعاء، 18 أكتوبر 2023

أُحُبُكِ

 أُحُبُكِ

أُحُبُكِ وخُضتُ غمار البحر إليكِ
ولكن أغرقوا سفينتي
وأمام الأمواج قواي خارت
أُحُبُكُ وحاولت أن أُبصر موانيك
ولكن الفنار خافت،
أُحُبُك ولكن..!
الجبال عالية والموانع حالت
أُحُبُكِ والدروب هاربة!!
والقلب هافت
أُحُبُكِ يافلسطين والبعضُ شامت
قتلوا المرضى
صلبوا الجرحي
والكل صامت
قد تكون صورة ‏نص‏
كل التفاعلات:
Tghred Ahmad وارق ملاك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

(لا تزال عالقة) بقلم عواطف فاضل الطائي

(لا تزال عالقة) حلقة مفرغة من الخيارت تراوغها بيقينها ان القدر سينظم لهما لقاء وكأن الحياة قد توقفت في تلك اللحظة.. لا تعرف ماذا تفعل هل حقا...