كان لك مكان جميل
كنت اسكن فيه
كأنه بستان اقطف من ثمرة
ما اشاء كنت تسكن الجوارح والقلب بدعيلك
وكان لى اصحاب نمرح ونلعب ونضحك حتى جاءت من عكرت صفوف الحياة
لتخرجونى من بستانك الجميل
فخرجت ابكى والدموع تنزل بغزارة
كيف أنّجو من غوصّي فيكِ وصوتكِ يجعلني فيهِ غريق كيف أنقذ نفسي من جحيمكِ وهمسكِ يشعلّ في صدري الحريق كيف أجد السبيل الى خلاصي منكِ وكلما اه...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق