-سوف أسأل عن الدار ومن كان يسكنها
فقد تكون دار الأحباب
وما عر فت انا بساكنها
-وكيف تسأل الصمت
وهو صامت على ما حدث
-سأطرق الباب ولن ارتحل
إلى أن اعرف الأسباب
فأين رحل الأحباب
-واين ذهبوا
هل أصبحوا أشلاء
ولا نعرف
- ف يدي اشتكت من شدة الطرق
فلن اتوقف حتى يرتاح قلبي
-اين انتم يا أحبابي
فقلبي لن يجد راحة
بعد اليوم
- فتركوا أرواحهم فى الدار
وارواحنا تناديهم من خارج الدار.
-فهل من مجيب أو مستجيب
لديارنا
فقد ترونا ولا نراكوا
-فارواحكم تحوم حولنا
ونحن نقف نرحب بكم
يا أحبابنا
الشاعرة ليلى حسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق