عذرا سيدتي.
.@@@@@@
وسألت نفسي
لم الأعتذار...
وهل هنالك عذرا
والروحى سكرى
بحبها حد .....
الإنبهار......
وصدى الصمت..
في عثراتها...ولد
لقلبي.رغبة في
الإنتحار
ورفات الشوق..
تمددت على..
شرفات..الدمار
إيه يا آنيه أوجاعي
فليس وقت
الاعتذار...
بل لربما كان
بيننا عتاب..
بعد الإقتدار
وان لألامنا
هنيهات من الوجع
ولات من..عقار
لهذا الإحتظار
وهل من لقاء
بيننا وقد
جفت بحار
الإنشطار...
وأينعت ثمار
السهاد والإيثار
والإقتدار
تعالي كي
تتعانق الشفاه
ولربما تهدئ
ثورات الإعصار
وعواصف الشوق
من بعد هذا
الانفجار
فهل من مسحات
امل بعد طول
إنتظار د باسم
شاعر مع الود
دباسم عزيز اليوسف
3/9/2023 وبقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق